بدأت القصة عندما أراد سبعة من السياح أن يزوروا مكاناً أثرياً الذي يقومون بسياحتهم فيها وكانت أسماؤهم :
بيير – ايمانويل – لوك – ريمن – جاك – ادوارد – جوزيف
وكانوا جميعهم من خبراء الآثار ولديهم معرفة في فك رموز بعض اللغات القديمة .
انطلقوا إلى المكان المقصود والذي يقع في سهل (ستانفورد) وعندما أخذ كل منهم يبحث فيما يثير انتباهه
من آثار بديعة وجميلة . إلى أن وصل شخص كان يبدو من إحدى القبائل الهندية المقيمة على مقربة ٍ من منطقة الآثار , كان يجيد التكلم باللغة الفرنسية . وقال لهم : اتبعوني على أجمل مكان يمكن للسائح أن ينظر إليه من بين تلك الآثار وذلك طبعاً مقابل أجر زهيد .
انطلق الجميع وراء ذلك الهندي والتفوا مسافة قصير وراء تلك التلة الصخرية التي كانت موجودة هناك وفعلاً رأوا أجمل منظر يمكن للسائح أن يراه من بين تلك الآثار , كان الجميع ينظر بتعجب وكلٌ يتجه إلى جهة . إلى أن صرخ ادوار : بسرعة يا شباب انظروا ماذا وجدت ....!!
كان ادوار قد وجد تمثالاً من الحجم الصغير وعليه كتابات بخط قديم .
جاك: أين وجدته ؟ ادوار : تعثرت بذالك الحجر فرأيت أطراف التمثال في الرمال وأخرجته .
(وفي هذه الأثناء وصل الهندي ينظر كغيره وعندما رأى التمثال ظهرت على وجهه معالم الدهشة ممزوجة بالفرح ).
قال الهندي : هل تبيعوني التمثال مقابل مبلغ كبير من المال و المجوهرات .
لكن قوبل عرضه بالرفض من قبل الجميع .
أخذ السياح السبعة التمثال إلى منزل الخبير بيير
الذي يجيد فك تلك الرموز أكثر من باقي زملائه
وبدؤوا بانتظار النتيجة .
في هذه الأثناء اتصل ايمانويل
بصديقه بيير وقال له :هل انتهيت من فك الرموز ؟أجاب بيير: نعم أكاد انتهي وهنا سمع ايمانويل صرخة من بيير ثم انقطع الصوت وحرارة الهاتف ما تزال تعمل والخط مفتوح.واخذ ايمانويل يصرخ على الهاتف بيير...بيير...ولكن دون جدوى.
فانطلق ايمانويل إلى بيت الخبير الذي يقطن فيه.وعندما وصل دخل فورا إلى المكتب حيث الهاتف فوجد بيير ملقىً على الأرض وقد قتل بسكين وكأنه ذبح ذبحا وكان المكتب في حالت مريعة من الفوضى و أوراق الترجمة مبعثرة في ارض الغرفة بحيث ايمانويل عن التمثال في المكتب دون أن يلمس شيا ولكن دون فائدة .واخذ يفكر أين يمكن أن يكون بيير قد أخفى التمثال .فاتجه إلى غرفة نومه وبحث فيها إلى أن وجد ه.واخذ ايمانويل أوراق الترجمة بحذر شديد إلى بيت الخبير جوزيف حتى لا توجه إليهم أي تهمة هم بغنى عنها .واتصل ايمانويل بصديقه الوحيد في تلك الدولة (جوزيف) الذي يجيد التصرف في مثل هذه المواقف لأنه يعمل كمحقق شخصي . ولدى وصول جونو أدرك أنه يجب إخبار الشرطة ,ثم تم نقل جثة جونو إلى المشفى للتشريح
بيير – ايمانويل – لوك – ريمن – جاك – ادوارد – جوزيف
وكانوا جميعهم من خبراء الآثار ولديهم معرفة في فك رموز بعض اللغات القديمة .
انطلقوا إلى المكان المقصود والذي يقع في سهل (ستانفورد) وعندما أخذ كل منهم يبحث فيما يثير انتباهه
من آثار بديعة وجميلة . إلى أن وصل شخص كان يبدو من إحدى القبائل الهندية المقيمة على مقربة ٍ من منطقة الآثار , كان يجيد التكلم باللغة الفرنسية . وقال لهم : اتبعوني على أجمل مكان يمكن للسائح أن ينظر إليه من بين تلك الآثار وذلك طبعاً مقابل أجر زهيد .
انطلق الجميع وراء ذلك الهندي والتفوا مسافة قصير وراء تلك التلة الصخرية التي كانت موجودة هناك وفعلاً رأوا أجمل منظر يمكن للسائح أن يراه من بين تلك الآثار , كان الجميع ينظر بتعجب وكلٌ يتجه إلى جهة . إلى أن صرخ ادوار : بسرعة يا شباب انظروا ماذا وجدت ....!!
كان ادوار قد وجد تمثالاً من الحجم الصغير وعليه كتابات بخط قديم .
جاك: أين وجدته ؟ ادوار : تعثرت بذالك الحجر فرأيت أطراف التمثال في الرمال وأخرجته .
(وفي هذه الأثناء وصل الهندي ينظر كغيره وعندما رأى التمثال ظهرت على وجهه معالم الدهشة ممزوجة بالفرح ).
قال الهندي : هل تبيعوني التمثال مقابل مبلغ كبير من المال و المجوهرات .
لكن قوبل عرضه بالرفض من قبل الجميع .
أخذ السياح السبعة التمثال إلى منزل الخبير بيير
الذي يجيد فك تلك الرموز أكثر من باقي زملائه
وبدؤوا بانتظار النتيجة .
في هذه الأثناء اتصل ايمانويل
بصديقه بيير وقال له :هل انتهيت من فك الرموز ؟أجاب بيير: نعم أكاد انتهي وهنا سمع ايمانويل صرخة من بيير ثم انقطع الصوت وحرارة الهاتف ما تزال تعمل والخط مفتوح.واخذ ايمانويل يصرخ على الهاتف بيير...بيير...ولكن دون جدوى.
فانطلق ايمانويل إلى بيت الخبير الذي يقطن فيه.وعندما وصل دخل فورا إلى المكتب حيث الهاتف فوجد بيير ملقىً على الأرض وقد قتل بسكين وكأنه ذبح ذبحا وكان المكتب في حالت مريعة من الفوضى و أوراق الترجمة مبعثرة في ارض الغرفة بحيث ايمانويل عن التمثال في المكتب دون أن يلمس شيا ولكن دون فائدة .واخذ يفكر أين يمكن أن يكون بيير قد أخفى التمثال .فاتجه إلى غرفة نومه وبحث فيها إلى أن وجد ه.واخذ ايمانويل أوراق الترجمة بحذر شديد إلى بيت الخبير جوزيف حتى لا توجه إليهم أي تهمة هم بغنى عنها .واتصل ايمانويل بصديقه الوحيد في تلك الدولة (جوزيف) الذي يجيد التصرف في مثل هذه المواقف لأنه يعمل كمحقق شخصي . ولدى وصول جونو أدرك أنه يجب إخبار الشرطة ,ثم تم نقل جثة جونو إلى المشفى للتشريح