العنف الأسرى بات ظاهرة تهدد استقرار الأسرة وتؤثر سلبا على أداء
الأسرة فى المجتمع، فالتقرير الصادر عن المركز العربى للديموقراطية وحقوق
الانسان كشف عن تزايد تلك الظاهرة خاصة داخل القاهرة الكبرى خلال الفترة
من يناير وحتى ديسمبر 2007 ، حيث أشار إلى احتلال محافظاتها الثلاث
المراتب الأولى فى عدد حالات العنف داخل الأسرة المصرية.وتعددت
الأسباب بين الاجتماعية والاقتصادية إضافة للمشاكل الشخصية التى تؤدى
بدورها إلى سوء التوافق مع الآخرين مما يدفع البعض إلى ارتكاب العنف
وفقدان الشعور بالأمن ، أو الإحباط الناتج عن عدم إشباع حاجات الفرد.وأشارت الدراسة إلى أن محافظة القاهرة جاءت فى المرتبة الأولى بنسبة 23.3% من إجمالى عدد حالات العنف داخل الأسرة على مستوى الجمهوريةوجاءت
محافظة الجيزة فى المرتبة الثانية بنسبة 21.1% ثم القليوبية بنسبة 10.3%
أى أن الثلاث محافظات بلغت نسب العنف بهم 55% من حجم الجرائم التى وقعت
داخل الأسرة المصرية.وجاءت محافظة أسيوط فى المرتبة الرابعة بنسبة
5.9 % ثم الإسكندرية والمنيا وتبعتهما الدقهلية وسوهاج بنسبة 3.3% ثم
البحيرة وقنا وبنى سويف بنسبة 2.9% والشرقية بنسبة 2.6%.
الأسرة فى المجتمع، فالتقرير الصادر عن المركز العربى للديموقراطية وحقوق
الانسان كشف عن تزايد تلك الظاهرة خاصة داخل القاهرة الكبرى خلال الفترة
من يناير وحتى ديسمبر 2007 ، حيث أشار إلى احتلال محافظاتها الثلاث
المراتب الأولى فى عدد حالات العنف داخل الأسرة المصرية.وتعددت
الأسباب بين الاجتماعية والاقتصادية إضافة للمشاكل الشخصية التى تؤدى
بدورها إلى سوء التوافق مع الآخرين مما يدفع البعض إلى ارتكاب العنف
وفقدان الشعور بالأمن ، أو الإحباط الناتج عن عدم إشباع حاجات الفرد.وأشارت الدراسة إلى أن محافظة القاهرة جاءت فى المرتبة الأولى بنسبة 23.3% من إجمالى عدد حالات العنف داخل الأسرة على مستوى الجمهوريةوجاءت
محافظة الجيزة فى المرتبة الثانية بنسبة 21.1% ثم القليوبية بنسبة 10.3%
أى أن الثلاث محافظات بلغت نسب العنف بهم 55% من حجم الجرائم التى وقعت
داخل الأسرة المصرية.وجاءت محافظة أسيوط فى المرتبة الرابعة بنسبة
5.9 % ثم الإسكندرية والمنيا وتبعتهما الدقهلية وسوهاج بنسبة 3.3% ثم
البحيرة وقنا وبنى سويف بنسبة 2.9% والشرقية بنسبة 2.6%.