لكل منا إعاقة . ولكن ماهي الإعاقة التي توجد في كل شخص .
هناك إعاقات ذهنية ونفسية وحركية .............. الخ
إذا كنت لاتستطيع بلوغ الهدف فهذه إعاقة إن تجاوزت هذا الهدف فأنت تغلبت على الإعاقة .
تعتبر مارلين هاملتون سيدة أعمال ناجحة بمدينة فريسنو بولاية كاليفورنيا.فعندما كانت مارلين في التاسعة والعشرين من عمرها تعرضت لحادث اليم حيث سقطت من على جرف صخري وهي تمارس رياضة الطيران الشراعي وقد أسفر الحادث عن إصابة نصفها السفلي بالشلل . وأصبحت قعيدة كرسي متحرك .
ويقينا كان بامكان مارلين هاملتون أن تركز على كثير من الأشياء التي لم يعد بوسعها القيام بها .
ولكنها بدلا من ذلك ركزت على الإمكانيات التي كانت متاحة لها . فتمكنت من العثور على الفرصة السانحة في قلب المأساة . لقد أصابها الإحباط من البداية بسبب المقعد المتحرك . واعتبرته سجنا يقيد حركتها .
والان ربما لا يكون لدى أي منا أي فكرة عن كيفية الحكم على فاعلية المقعد المتحرك . ولكن مارلين تمكنت من ذلك . فقد أدركت أنها تمتلك فرصة فريدة لتصميم مقعد أفضل . لذا فقد تعاونت مع اثنين من اصدقائها الذين كانوا يعملون في بناء الطائرات الشراعية . وشرعوا في العمل لصنع نواة مقعد متحرك أفضل .
وقد أنشأ ثلاثتهم شركة بإسم " موشن ديزاينر " وقد حققت هذه الشركة أرباحا بالملايين وأحدثت ثورة في عالم صناعة المقاعد المتحركة . وحصلت بجدارة على لقب الشركة الصغيرة بكاليفورنيا لعام 1984 م .
لقد قامت الشركة بتوظيف أول عامليها سنة 1981 م ولديها الان ثمانون عاملا . وأكثر من ثمانمائة وكيل .
فها هي مارلين تتغلب على الإعاقة الجسدية فكم منا من يشتكي من إعاقات جسدية أو فكرية أو سلوكية أو غيرها ولا يستطيع التغلب عليها والوصول الى الهدف ؟
هناك إعاقات ذهنية ونفسية وحركية .............. الخ
إذا كنت لاتستطيع بلوغ الهدف فهذه إعاقة إن تجاوزت هذا الهدف فأنت تغلبت على الإعاقة .
تعتبر مارلين هاملتون سيدة أعمال ناجحة بمدينة فريسنو بولاية كاليفورنيا.فعندما كانت مارلين في التاسعة والعشرين من عمرها تعرضت لحادث اليم حيث سقطت من على جرف صخري وهي تمارس رياضة الطيران الشراعي وقد أسفر الحادث عن إصابة نصفها السفلي بالشلل . وأصبحت قعيدة كرسي متحرك .
ويقينا كان بامكان مارلين هاملتون أن تركز على كثير من الأشياء التي لم يعد بوسعها القيام بها .
ولكنها بدلا من ذلك ركزت على الإمكانيات التي كانت متاحة لها . فتمكنت من العثور على الفرصة السانحة في قلب المأساة . لقد أصابها الإحباط من البداية بسبب المقعد المتحرك . واعتبرته سجنا يقيد حركتها .
والان ربما لا يكون لدى أي منا أي فكرة عن كيفية الحكم على فاعلية المقعد المتحرك . ولكن مارلين تمكنت من ذلك . فقد أدركت أنها تمتلك فرصة فريدة لتصميم مقعد أفضل . لذا فقد تعاونت مع اثنين من اصدقائها الذين كانوا يعملون في بناء الطائرات الشراعية . وشرعوا في العمل لصنع نواة مقعد متحرك أفضل .
وقد أنشأ ثلاثتهم شركة بإسم " موشن ديزاينر " وقد حققت هذه الشركة أرباحا بالملايين وأحدثت ثورة في عالم صناعة المقاعد المتحركة . وحصلت بجدارة على لقب الشركة الصغيرة بكاليفورنيا لعام 1984 م .
لقد قامت الشركة بتوظيف أول عامليها سنة 1981 م ولديها الان ثمانون عاملا . وأكثر من ثمانمائة وكيل .
فها هي مارلين تتغلب على الإعاقة الجسدية فكم منا من يشتكي من إعاقات جسدية أو فكرية أو سلوكية أو غيرها ولا يستطيع التغلب عليها والوصول الى الهدف ؟